قصة حب ســمــيــر

في يوم من الأيام .. الي كان عايش فيها سمير .. والتي تحسب من عمره..

قررسمير فجـأه .. ان يذهب للبقالة (الدكان .. السوبرماركت) .. فذهب .. أو راح.. وحده منهن للمكان المقصود ..

وهو في طريقه إلى المكان الي يبي يروح له .. بسيارته الفارهه ذات العجلتين والدعاسات .. لقى بسه ( قطو .. هره ) تمشي في حال سبيلها ..

و الأ يقول ابو مدحت خل نتسلى شوي .. ويركض وراها .. ومعه (نبيطه) وابشركم ما صابها ولا مره مع انه كان لابس نظارة

المهم ويكمل طريقه .. ولما وصـل لدكان . .أبو صادق .. خوي نادر ..

ويدخل وهو متعب جسديا ومرهق .. ويسلم على الهندي .. ولا يرد عليه

وأتجه نحو ثلاجة البيبسي .. ولكنه رأى شيء لم يكن بالحسبان .. شيء أقرب إلى الخيال ..

لقـى .. ملاك واقف ..

ورااااااااح فيها من حلاها .. قامت مرافقه تتصافق << ماوده يقول ركبه علشان ما يقلد احد

ويقـول ياولد .. انا ما عمري رقمت .. بس هذي غير .. لازم أتجرئ وأكلمها .. ويناديها

يا حلـوه .. يا مذهله .. يا بنت النور .. يا الأماكن .. <<

ما ترد ابد

يؤ يؤ .. وش يسوي ..

ويقـولها وش رايك تروحين معي نتمشى .. سيارتي كشخه

وهي ساكته .. وهو يقول السكوت علامة الرضى ..

ويمسكها مع يدها .. وياخذها معه للسياره .. ويفتح لها الباب .. ويخليها تركب ويسكر لها الباب<< تعرفون سمير جنتل

ويشغل السياره .. ويشغل لها اغنية رومانسية .. (يادار لاهنتي ولا هان راعيك )

ويقعد يتغزل فيها في الطريق .. وهي مستحيه وساكته ما تتكلم ابد ..

لا وعيونها خضر تدووخ

والشيطان بداء يلعب لعبته

وهو ينزل غطوتها .. ويشوف وجهـها وخق الولد

ويروح لمكـان .. ما فيه احد .. ويوقف السياره

ويمسكها .. ويقرب فمه من فمها

ويقعد على هالحالة تقريبا خمس دقائق .. هو في قمة سعادته

وبعـدين .. فتح الباب بدون ما تدري .. ويدفعها برى بكل قوة .. ويروح ويتركها طريحه الأرض .. بجانب أحدى المباني

ويذهب إلى بيتهم.. وهو في غاية السعاده .. لأنه فعل بها مايريد وتخلص منها بكل سهـولة ..

وبدون علم أحد

هذي كانت قصـة سمير وحبه مع الأنسة (حمضيات)

أتمنى ان تنال على أعجابكم

لكم تحياتي